الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم أمثلة على

• الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم
• وتخلص الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم إلى أن هدف التنوع البيولوجي لعام 2010 لم يتحقق على الصعيد العالمي.
• فهي وفقا للنشرة الأخيرة من " الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم " ، أحد البلدان القليلة التي أسهمت في توضيح هذه الصورة.
• ويجري حاليا إعداد تقييم شامل، والذي سيرد في الطبعة الرابعة من الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم المزمع صدورها في الربع الرابع من عام 2014.
• واستنتجت الطبعة الثالثة من الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم أنه رغم التقدم الكبير المحرز في إبطاء معدل فقدان الغابات المدارية وأشجار المنغروف في بعض المناطق، فقد تقلصت مساحة معظم الموائل، وتسارع معدل انقراض الأنواع على ما يبدو.
• وشمل العرض لمحة عامة عن الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم 3، والخطة الاستراتيجية للتنوع البيولوجي وأهداف آيتشي العشرين المتعلقة بالتنوع البيولوجي ذات الصلة بالاستراتيجية؛ وكذلك بروتوكول ناغويا ونتائج الاجتماع الحادي عشر لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية.
• وقد تشمل هذه الجهود عملية الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم، بما في ذلك التقرير الرابع بشأن الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم الذي صدر في أكتوبر عام 2014 في الاجتماع الثاني عشر لمؤتمر الأطراف في الاتفاقية وأية متابعة تتم بناء على طلب مؤتمر الأطراف.
• ومع ذلك، خلصت الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم إلى أنه لم يتحقق عالميا هدف تعزيز حفظ التنوع الجيني الذي تحدد عام 2010 موعدا لبلوغه، وأنه في حين كان من الأصعب التأكد من التنوع الجيني للأنواع البرية، فإن اتجاه التنوع البيولوجي إلى الانخفاض بوجه عام في الدراسة الاستشرافية، يشير بقوة إلى أن التنوع الجيني لم يكن يتم الحفاظ عليه().
• ولاحظت بعض المنظمات غير الحكومية أن هدف عام 2010 المتمثل في خفض هام لمعدل فقدان التنوع البيولوجي لم يتم بلوغه، مبرزة الاستنتاج الوارد في الطبعة الثالثة من الدراسة الاستشرافية للتنوع البيولوجي في العالم المتمثل في أن عددا من النظم الإيكولوجية قد بلغت نقطة حرجة وأن العديد منها لن تستمر في توفير احتياجات الأجيال الحالية والمستقبلية ما لم تتخذ إجراءات حازمة.